عنوان القصة: "سرّ المزرعة القديمة"
الشخصيات الرئيسية:
-
آدم: شاب في الثلاثينات، يعود إلى مزرعة جده بعد اختفاء غامض لعائلته.
-
ليلى: فتاة ذكية وشجاعة من القرية، كانت صديقة طفولة آدم.
-
الجد حكيم: رجل مسن حكيم وغامض يملك أسرار المزرعة.
-
الجدة نوال: طيبة القلب، تخفي الكثير من الحقائق عن الماضي.
-
الطفل سامر: طفل يتيم وجدوه في المزرعة يحمل علامة غريبة في يده.
-
المزرعة: مسرح الأحداث، مليئة بالأسرار، وتحيط بها إشاعات عن لعنة قديمة.
حبكة القصة:
بعد وفاة والديه في حادث غامض، يعود آدم إلى مزرعة العائلة ليعتني بجديه، لكنه يكتشف أن هناك ما هو أكثر بكثير مما يبدو. المزرعة تخفي أسرارًا تعود إلى قرون، والطفل سامر قد يكون المفتاح لكشف الحقيقة. مع ليلى، يبدأ آدم في البحث عن سر قديم يتعلق بقوة خارقة دُفنت في أرض المزرعة… وسيتعين عليهم مواجهة قوى خارقة، خيانات عائلية، ولغز الزمن نفسه.
عنوان القصة: سرّ المزرعة القديمة
الفصل 1: العودة عاد آدم إلى المزرعة بعد غياب سنوات طويلة. كان كل شيء كما تركه... إلا نظرة الجد التي بدت حزينة أكثر من المعتاد.
الفصل 2: صوت في الليل في الليلة الأولى، سمع آدم همسات تأتي من الحقل. ظنها الرياح، لكن الجد نفى أن يكون الهواء قد تحرك.
الفصل 3: سامر وجدت الجدة طفلاً صغيرًا بالقرب من البئر القديمة. كان اسمه سامر، ولا يتذكر شيئًا سوى اسمه، ويحمل علامة غريبة على كفه.
الفصل 4: ليلى تعود زارتهم ليلى، صديقة الطفولة. شعرت بانجذاب غامض نحو سامر، وقالت إنها رأت نفس العلامة في كتاب قديم.
الفصل 5: المفتاح وجد آدم صندوقًا قديمًا في الحظيرة، يحتوي على خريطة ومفتاح صدئ.
الفصل 6: سر الكهف تدل الخريطة على كهف خلف التلال. عندما ذهبوا إليه، وجدوا رسومات جدارية تشير إلى نبوءة.
الفصل 7: لعنة العائلة يخبر الجد آدم أن العائلة تحمل لعنة قديمة منذ مئات السنين، مرتبطة بالمزرعة.
الفصل 8: صوت الجدة تحكي الجدة عن اختفاء شقيقها عندما كان في سن سامر، بالقرب من نفس البئر.
الفصل 9: المفتش زاهر يظهر رجل غريب يدعي أنه مفتش، لكن تصرفاته تثير الشك.
الفصل 10: العلامة تنبض تبدأ العلامة على يد سامر بالتوهج عندما يقترب من الكهف.
الفصل 11: نبوءة الليلة القمرية يكتشفون نبوءة تنص على أن طفلاً يحمل العلامة سيفتح البوابة إلى العالم الآخر في الليلة القمرية.
الفصل 12: الرسائل الخفية ليلى تكتشف حبرًا خفيًا في صفحات كتاب قديم يخفي تعليمات عن كسر اللعنة.
الفصل 13: تمرد الجد يمنعهم الجد من الاقتراب من الكهف مجددًا، ويبدو عليه الخوف الشديد.
الفصل 14: الحريق تشتعل النيران في الحظيرة دون سبب واضح. يسمعون ضحكة مكتومة وسط ألسنة اللهب.
الفصل 15: الحقيقة تكتشف ليلى أن المفتش زاهر هو في الواقع وريث عائلة معادية تسعى للسيطرة على قوى المزرعة.
الفصل 16: التحالف يتعاون آدم وليلى مع الجدة وسامر، ويواجهون الجد الذي يخفي سراً خطيراً.
الفصل 17: الحجرة المنسية يعثر سامر على غرفة سرية تحت المزرعة، مليئة بكتب السحر والخرائط القديمة.
الفصل 18: المواجهة الأولى يشتبك آدم مع زاهر ورجاله، وتبدأ قوى غريبة بالظهور لدى سامر.
الفصل 19: الغابة السوداء تدخل المجموعة الغابة المحرّمة خلف المزرعة بحثًا عن الترياق لكسر اللعنة.
الفصل 20: دموع الجدة تعترف الجدة أنها كانت تعرف هوية سامر منذ البداية، لكنه ليس من هذا العالم.
الفصل 21: ولادة القمر في الليلة القمرية، تبدأ العلامة على يد سامر بالتوسع على جسده.
الفصل 22: البوابة يظهر ضوء قوي من البئر، وتُفتح بوابة إلى عالم آخر.
الفصل 23: عالم الظلال يدخل الجميع البوابة ويواجهون مخلوقات الظل التي تحرس الحقيقة.
الفصل 24: خيانة الجد يظهر أن الجد كان السبب في بقاء اللعنة قائمة، لأنه خاف من فقدان القوة.
الفصل 25: القرار يُخيّر سامر بين العودة أو التضحية بنفسه لإنقاذ العائلة.
الفصل 26: تضحيات يقرر آدم البقاء في عالم الظلال مع الجد، ليفتح الطريق أمام الباقين.
الفصل 27: انغلاق البوابة يعود سامر وليلى والجدة، وتغلق البوابة خلفهم.
الفصل 28: المزرعة تتنفس تبدأ المزرعة بالتعافي، وتختفي الأصوات، وتزهر الأرض من جديد.
الفصل 29: رسالة من الظل تتلقى ليلى رسالة غامضة مكتوبة بخط آدم، يخبرها فيها أن الظل لم يكن شرًا، بل حماية.
الفصل 30: العين الثالثة يفتح سامر عينه الثالثة، ويقول بهدوء: "لقد عادوا... ولكن ليسوا وحدهم".
نهاية الجزء الأول... وربما بداية شيء أكبر.
عنوان القصة: سرّ المزرعة القديمة - الجزء الثاني
الفصل 1: العائدون بعد ستة أشهر من انغلاق البوابة، بدأت المزرعة تشهد ظواهر غريبة مجددًا. سامر يشعر بأن شيئًا ما عاد معه من عالم الظلال.
الفصل 2: الشجرة الجديدة تنمو شجرة سوداء ضخمة في وسط الحقل، لم يزرعها أحد، وأوراقها تهمس بأصوات لا تُفهم.
الفصل 3: نداء الظلال كل ليلة، يسمع سامر صدى صوت آدم يناديه من أعماق الأرض.
الفصل 4: كتاب العودة تجد ليلى كتابًا جديدًا في الغرفة السرية عنوانه: "طريق الرجعة"، ومختوم بخاتم الجد.
الفصل 5: الزائر الليلي يظهر شاب غامض في المزرعة يدّعي أنه من نسل الحراس، ويعرف كيف يفتح البوابة مجددًا.
الفصل 6: الطفل الجديد يُترك طفل رضيع أمام باب المزرعة يحمل نفس العلامة التي على يد سامر.
الفصل 7: الظلال تتكلم تبدأ الظلال داخل المنزل بالتكلم، وتحذر من اقتراب شيء يُدعى "الانشقاق".
الفصل 8: الجدة تختفي في إحدى الليالي، تختفي الجدة دون أثر، ويجدون آثار أقدامها تقود إلى الشجرة السوداء.
الفصل 9: الحلم المتكرر يحلم سامر بمرآة ضخمة تعكس عالماً مقلوباً، يراه فيه آدم حيًّا لكنه مختلف.
الفصل 10: طقوس الانشقاق يشرح الشاب الغامض أن الانشقاق هو اندماج العالمين، الظلال والنور، وقد بدأ العد التنازلي.
الفصل 11: اجتماع القوى تلتقي ليلى وسامر مع خمس شخصيات من قرى بعيدة يحملون قوى روحية مرتبطة بالعناصر.
الفصل 12: الحرف السابع في أحد كتب المزرعة القديمة، يجدون تعويذة تتطلب "الحرف السابع من اسم المفقود" لفتح الممر.
الفصل 13: الممر ينجحون بفتح ممر خفي داخل الشجرة السوداء، يقودهم إلى بُعد بيني.
الفصل 14: ظل الجدة يجدون الجدة هناك، لكنها أصبحت شبحًا شفافًا، وتحذرهم من الوثوق بالشاب الغريب.
الفصل 15: الخيانة يُكشف أن الشاب الغريب يعمل لصالح قوى الظلام، ويسعى لفتح الانشقاق بالكامل.
الفصل 16: استدعاء آدم باستخدام مرآة الظلال، يتمكن سامر من التواصل مع آدم، الذي يخبره أن هناك خائنًا بينهم.
الفصل 17: كشف القناع تظهر ليلى على حقيقتها، فهي سليلة كهنة الضوء، وكان دورها حماية الممر منذ البداية.
الفصل 18: حرب الوميض تشتعل معركة بين قوى الظلال وقوى الضوء في سماء المزرعة، ويبدأ الزمن بالانهيار.
الفصل 19: الطفل يتكلم يتكلم الطفل الرضيع لأول مرة، وينطق بكلمة واحدة: "البوابة".
الفصل 20: المفاتيح الثلاثة لا يمكن إغلاق الانشقاق إلا بثلاث مفاتيح: دم النور، ظل الأمل، وقلب المُختار.
الفصل 21: الدم تتطوع ليلى، وتضحّي بنفسها لتقديم دم النور.
الفصل 22: الظل يعود آدم عبر الممر، ليكون هو ظل الأمل، لكنه فقد معظم إنسانيته.
الفصل 23: القلب سامر يُطلب منه تقديم قلبه، فيفهم أن المقصود هو شجاعته، وليس موته.
الفصل 24: ختم الخلود يتم تفعيل المفاتيح الثلاثة، ويبدأ الانشقاق بالإغلاق.
الفصل 25: المعبر الأخير الجدة تطلب البقاء في العالم الآخر لحراسة الممر.
الفصل 26: اختفاء الشجرة تختفي الشجرة السوداء فجأة، ومعها آثار العالم الآخر.
الفصل 27: رسالة من ليلى تجد رسالة تركتها ليلى تقول فيها: "النهاية ما هي إلا بداية مقنّعة".
الفصل 28: المزرعة تتجدد تنبت الأشجار وتخضر الأرض، ويعود الهدوء.
الفصل 29: عيون الطفل تتغير عيون الطفل إلى لون أزرق متوهج، ويبتسم.
الفصل 30: البوابة الأخرى في عمق الغابة، تُفتح بوابة جديدة دون أن يشعر بها أحد... إلا الطفل.
نهاية الجزء الثاني... والبداية تُولد من رحم النهاية.
عنوان القصة: سرّ المزرعة القديمة - الجزء الثالث
الفصل 1: عين الطفل الطفل الذي نجا من الأحداث السابقة أصبح يتكلم بطلاقة رغم صغر سنه، ويتحدث بلغة لا يفهمها أحد إلا سامر.
الفصل 2: أصوات من البوابة يبدأ سامر بسماع همسات كلما اقترب من الغابة، ويشعر بأن البوابة الجديدة ليست مثل الأولى.
الفصل 3: العودة للكهف يعود سامر مع الطفل إلى الكهف القديم، ويجدون داخله مرآة مشققة ترسل ومضات كل ليلة.
الفصل 4: النبوءة الثانية في كتاب قديم وجده الطفل تحت سريره، تُذكر نبوءة جديدة عن "الحامل الأزرق" الذي سيُعيد التوازن أو يدمر كل شيء.
الفصل 5: روح ليلى تظهر روح ليلى في المنام لسامر وتخبره أن شيئًا شريرًا نجا من عالم الظلال وهو الآن يبحث عن الطفل.
الفصل 6: آثار غريبة تظهر دوائر محترقة في الأرض حول المزرعة، وطيور سوداء تملأ السماء.
الفصل 7: الغريب المقنّع رجل مقنّع يراقب المزرعة من بعيد، يتحدث بلغة الطفل نفسها.
الفصل 8: طيف الجد يظهر طيف الجد لليلة واحدة، ويُحذّر سامر من تكرار خطأ قديم وقع فيه هو نفسه.
الفصل 9: الحماية الأخيرة تظهر خمس رموز ضوئية على جدران الغرفة السرية، تتحول إلى درع يحمي الطفل.
الفصل 10: الرسالة من البوابة يتلقى سامر رسالة محفورة على الأشجار تقول: "إمّا أن تفتح البوابة أو تُفتح لك بالقوة".
الفصل 11: لغة الظلال يبدأ الطفل بتعليم سامر لغة الظلال، ويفهم من خلالها أن المقنّع كان أول من فتح البوابة في التاريخ.
الفصل 12: القمر المزدوج في ليلة نادرة يظهر قمران في السماء، وتبدأ التربة بالاهتزاز.
الفصل 13: الغزو تنفتح بوابات صغيرة في أنحاء المزرعة، وتخرج منها مخلوقات ضبابية تبحث عن الطفل.
الفصل 14: الهروب يهرب سامر والطفل إلى سرداب تحت المزرعة تم إنشاؤه من قبل الجدة في سر.
الفصل 15: مدينة تحت الأرض يكتشفان مدينة صغيرة بنيت تحت المزرعة من قبل حماة سابقين، يسكنها الآن أرواح نائمة.
الفصل 16: الحارس الأخير يقابلان عجوزًا أعمى يُدعى سِبْط، يقول إنه الحارس الأخير لبوابة الأزرق.
الفصل 17: فجر الذكرى يُظهر سِبْط لسامر ذاكرة من حياة لم يعشها، فيها هو نفسه يصبح الحارس القادم.
الفصل 18: انقسام الطفل الطفل يبدأ بفقدان السيطرة على نفسه، ويظهر منه شخص ثانٍ أكثر عدوانية.
الفصل 19: توأم الروح يتبيّن أن الطفل هو نصف من كائن أزرق خارق، والتوأم الآخر محبوس في البوابة.
الفصل 20: الانجذاب تشعر البوابة بقرب التوأمين، وتبدأ بالانفتاح تلقائيًا.
الفصل 21: قرار سامر يقرر سامر التضحية بنفسه مجددًا ليمنع الانفجار القادم.
الفصل 22: القلب الأزرق يعطيه سِبْط حجرًا أزرق يحوي "إرادة الضوء" ويطلب منه أن يختار المصير.
الفصل 23: عبور آخر يدخل سامر البوابة مجددًا حاملاً الحجر، ويجد داخلها نسخة منه تُدعى "ساهر".
الفصل 24: ساهر وسامر يكتشف سامر أن ساهر هو نفسه في عالم موازٍ، حيث خسر المزرعة وترك الطفل للظلال.
الفصل 25: صراع الذات يبدأ صراع عنيف بين سامر وساهر، يُحسم عندما يختار سامر أن يُغفر له خطأه في الماضي.
الفصل 26: انغلاق البوابة تُغلق البوابة نهائيًا بعد تضحية سامر بنفسه ودمج الحجر الأزرق بقلبه.
الفصل 27: الطفل يشفى يعود الطفل إلى طبيعته، ويبدأ في النمو بسرعة غير بشرية.
الفصل 28: أرض جديدة تنبت أرض جديدة خلف المزرعة، وفيها باب حجري يُقال إنه لا يُفتح إلا لمن لا يخاف الحقيقة.
الفصل 29: رسالة ساهر تجد ليلى (في صورة طيف) رسالة من ساهر يقول فيها: "أنقذنا أنفسنا بإنسانيتنا، لا بقوانا".
الفصل 30: حامل البذرة بعد سنوات، يُرى الطفل – وقد كبر – وهو يحمل بذرة متوهجة ويقول: "آن أوان الزرع من جديد".
نهاية الجزء الثالث... وبذرة لزرع مصير جديد.


