وجيتلكم النهارده بحكاية جديدة.
بس أوعوا تفتكروا إنها حكاية عادية...
دي قصة بيت غريب، باب ما يتقفلش، وغرفة ما بتنامش.
كل حاجة بدأت لما ليلى قررت تهرب من الزحمة... ومن الناس.
كانت عاوزة تبتدي من جديد، بعيد عن كل اللي فاتها.
وفي وسط بحثها، شافت إعلان غريب على الإنترنت:
"منزل قديم للبيع... بسعر رمزي جداً... شرط واحد: عدم استخدام الغرفة رقم 7."
ليلى ضحكت وقالت:
– "أكيد دي خرافات ناس بتحب الدراما!"
واتصلت فورًا...
وفي خلال أسبوع، كانت ماسكة مفاتيح بيت عمره فوق الـ 60 سنة.
البيت كان كبير، بس صامت.
صمت يخوف، كأنه بيستناك تتكلم... علشان يردّ عليك.
وفي أول يوم، وهي بتلف في البيت... شافت باب خشبي عليه رقم قديم مكسور.
رقم واضح إنه اتشال واتركب تاني... وكان هو رقم 7.
ليلى قربت منه...
مدّت إيدها تفتحه... بس المفتاح مش بيشتغل.
سألت صاحب المكتب العقاري، قالها:
– "المفتاح مش موجود... ولا حد بيدخل الغرفة دي من زمان."
– "ليه؟!"
– "كان في حادثة من 40 سنة... بس محدش بيحب يتكلم عنها. ولو سمحتِ، اقفلي السيرة دي."
ليلى سكتت... لكن عقلها ما سكتش.
وفي الليل... وهي نايمة في غرفتها، الساعة كانت 3:07 فجراً...
سمعت أول خَبطة.
دَقّ... دَقّ... دَقّ...
صوت ناعم... بطيء... جاي من ناحية الغرفة رقم 7.
قامت ليلى... لبست شبشبها، وخرجت من الأوضة بهدوء.
وصلت عند الباب... قربت أذنها...
الصوت وقف.
لكن فيه حاجة مكتوبة على الحيطة جنب الباب... ما كانتش موجودة الصبح.
كلمة وحدة... صغيرة... باللون الأحمر:
"اختَرْتِني..."
ليلى رجعت خطوتين... إزاي الكلام ده ظهر؟!
وإزاي الباب الخشبي أصبح بارد فجأة كأن حد واقف وراه؟!
انتهى الفصل الأول...
وإحنا لسه على عتبة الغرفة
عنوان القصة: أسرار الغرفة رقم 7
الجزء الأول: الغرفة التي لا تنام
عدد الفصول: 20
🕯️ الفصل 1: البيت الذي اختارني
ليلى تشتري بيتًا قديمًا بسعر زهيد بشرط ألا تفتح الغرفة رقم 7. أول ليلة، تسمع طرقًا على باب الغرفة ورسالة مكتوبة على الحائط: "اخترتِني..."
🕯️ الفصل 2: الهمسات الأولى
في الليلة التالية، تسمع همسات طفل خلف الباب: "أنا هنا...". تجد مفتاحًا قديمًا يحمل رقم 7. تفتحه وتدخل.
🕯️ الفصل 3: المرآة التي تبكي
داخل الغرفة، ترى مرآة لم تكن هناك سابقًا، يظهر فيها طفل يبكي ويقول: "أنا يوسف... هي حبستني هنا... أنا بردان."
🕯️ الفصل 4: الصورة اللي بتتحرك
ليلى تجد صورة قديمة في الغرفة تتحرك عيناها. تكتشف أنها صورة امرأة تُدعى "نرجس"، الممرضة السابقة في البلدة.
🕯️ الفصل 5: نرجس
تحاول البحث عن معلومات عن نرجس، وتكتشف أنها اختفت فجأة منذ 40 عامًا بعد وفاة طفل في ظروف غامضة.
4 نرجس بتجارب مرعبة كانت تجريها في الغرفة.
🕯️ الفصل 7: صوت في الحلم
تحلم ليلى بيوسف، الطفل، يطلب منها مساعدته قائلاً: "أرجوكي خلّصيني... مش قادر أخرج."
🕯️ الفصل 8: جيران يتكلمون
تسأل الجيران، معظمهم يرفض الكلام. إلا عجوز تقول: "اللي بيفتح الغرفة، ما بينامش بعدها."
🕯️ الفصل 9: المفتاح الثاني
ليلى تعثر على مفتاح ثانٍ في الحديقة، مكتوب عليه: "القبو".
🕯️ الفصل 10: باب القبو
تفتح بابًا صغيرًا في أرضية المطبخ يقود إلى قبو مظلم ومليء بأوراق محروقة ومعدات قديمة.
🕯️ الفصل 11: الرسالة المقطوعة
بين الأوراق تجد رسالة ممزقة من نرجس تقول فيها: "أنا آسفة يوسف، ما كنتش أقصد... بس هما أجبِروني."
🕯️ الفصل 12: ضيف غير متوقع
شاب غريب يُدعى سامر يظهر ويقول إنه مهتم بتاريخ البيت، ويعرض المساعدة. لكن عيونه تقول عكس كلامه.
🕯️ الفصل 13: الأصوات في القبو
أصوات تمتمات تأتي من القبو، وليلى تكتشف رسمًا غريبًا محفورًا في الجدار.
🕯️ الفصل 14: الحارس الأول
تظهر في المنام رؤية لرجل يُدعى "فؤاد"، يقول إنه الحارس الأول للغرفة، وكان يجب أن يمنع ما حدث.
🕯️ الفصل 15: اختبار الدم
في الغرفة، تُفتح الأرضية فجأة لتكشف درجًا صغيرًا. داخله أنبوب زجاجي مكتوب عليه: "دم يوسف."
🕯️ الفصل 16: سامر يكشف سره
يواجهها سامر بالحقيقة: هو حفيد نرجس، وجاء ليحرق الأدلة قبل فوات الأوان.
🕯️ الفصل 17: المواجهة
ليلى تصر على كشف الحقيقة كاملة، وسامر ينقلب عليها ويحاول سرقة المذكرات.
🕯️ الفصل 18: يوسف يُرشدها
يوسف يظهر لليلى بشكل واضح، ويدلها على آخر ورقة ناقصة من مذكرات نرجس.
🕯️ الفصل 19: الطقوس
ليلى تؤدي طقسًا قديمًا موجودًا في المذكرة لفك الحبس عن روح يوسف.
🕯️ الفصل 20: خروج الروح
تتحرر روح يوسف، ويختفي الصوت من الغرفة. الباب يُغلق من تلقاء نفسه للأبد… لكن تظهر كلمة جديدة على المرآة: "السابع لم ينتهِ..."
نهاية الجزء الأول.
١ض.الجزء الثاني: "نداء يوسف"
بعد اكتشاف السر، تبدأ روح يوسف بالتواصل مع ليلى، ويطلب منها كشف المزيد.
ليلى تبحث في سجلات قديمة، وتزور مستشفى مهجورة كانت بها نرجس.
تظهر شخصية جديدة: سامر، شاب يساعدها لكنه يخفي شيئًا.
النهاية: يتم فتح القضية، ويظهر شاهد جديد: الجد فؤاد، الذي يعرف نرجس
📕 الجزء الثالث: "الممرات السوداء"
يتم فتح تحقيق رسمي، لكن الأمور تصبح أكثر تعقيدًا.
كل من يقترب من الغرفة 7 يُصاب بلعنة مؤقتة: كوابيس، صوت يوسف، أو رؤى غريبة.
يظهر رمز غريب منقوش في أرض الغرفة، يؤدي إلى سرداب سري تحت البيت.
ليلى وسامر يغامران بالنزول للسرداب، ويجدان غرفة طقوس قديمة!
النهاية: اكتشاف كتاب تعاويذ مفقود، مكتوب عليه "حارس السابع".
📗 الجزء الرابع: "حارس السابع"
البيت كان مكانًا لتجارب قديمة... و"يوسف" لم يكن أول ضحية!
يعود الماضي تدريجيًا، ونرى نرجس في شبابها عبر ذكريات غريبة تعيشها ليلى.
يظهر طفل جديد في القرية يُدعى "مالك"، يبدو أنه يرى يوسف ويتحدث معه!
يتبيّن أن لعنة الغرفة انتقلت للقرية كلها، والخطر بدأ ينتشر.
النهاية: ليلى تقرأ في الكتاب أنه "لا ينجو أحد قبل الاعتراف الكامل".
📔 الجزء الخامس: "طُهر الظلّ"
المعركة الأخيرة بين النور والظلال، بين الحقيقة والإنكار.
يظهر أن سامر هو حفيد نرجس، وكان يحاول محو الأدلة.
ليلى تدخل في صراع نفسي رهيب داخل الغرفة رقم 7، حيث تنحبس بين الواقع والهلوسة.
يتم فك اللعنة بطريقة غريبة: تقديم "حقيقة كاملة" وتضحية صادقة.
النهاية: يوسف يرتاح أخيرًا... والغرفة تُغلق إلى الأبد، لكن تظهر رسالة أخيرة على الحائط:
"السبعة لم تنتهِ... أنتِ فقط اخترتِ أن تري واحدًا
عنوان القصة: أسرار الغرفة رقم ٧
الجزء الثالث: ظلّ الطفل
عدد الفصول: 20
🕯️ الفصل 1: الصمت الجديد
بعد نهاية الطقس، ليلى تعتقد أن كل شيء انتهى. لكنها تبدأ تسمع صوت خطوات خفيفة في الممرات… وصوت بكاء خافت قادم من الغرفة رقم 7، رغم أنها مغلقة.
🕯️ الفصل 2: شقوق في الجدار
ليلى تلاحظ ظهور شقوق جديدة على جدران المنزل، كأن هناك شيئًا يتحرك من الداخل للخارج.
🕯️ الفصل 3: لعبة الطفل
تجد كرة صغيرة على باب غرفتها، وتسمع همس طفل يردد: "رجّعيني… رجّعيني…"
🕯️ الفصل 4: دفتر الرسومات
تعثر على دفتر رسم قديم تحت الأرضية، يحتوي على رسومات مرعبة لطفل وحيد يقف أمام باب رقم 7.
🕯️ الفصل 5: المرآة لا تعكس
عند مرورها أمام المرآة، ترى ظل طفل خلفها، لكنه لا يختفي عندما تلتفت.
🕯️ الفصل 6: حلم متكرر
تحلم ليلى كل ليلة بأنها محبوسة في غرفة بلا نوافذ، والطفل يقترب منها وهو يطلب اسمها الحقيقي.
🕯️ الفصل 7: الساعة الملعونة
تكتشف ساعة قديمة في القبو، تتوقف كل ليلة عند 3:07 صباحًا، ويبدأ صوت أنين بعدها.
🕯️ الفصل 8: الطفل في الصور
تنظر إلى صورها القديمة، وتجد في الخلفية ظل الطفل واقفًا يراقبها، حتى في صور لم تُلتقط في هذا البيت.
🕯️ الفصل 9: مفاجأة الجد حكيم
يزورها الجد حكيم، ويعترف بأنه رأى هذا الطفل من قبل… في بيت آخر، قبل سنوات طويلة.
🕯️ الفصل 10: سرداب الأحلام
تعود إلى السرداب وتجد بابًا جديدًا لم يكن موجودًا من قبل. خلفه غرفة مليئة بألعاب الأطفال القديمة، وصوت بكاء مستمر.
🕯️ الفصل 11: عودة نرجس
شبح نرجس يظهر مجددًا، ويحذر ليلى: "الطفل ليس روحًا… إنه ظل… والظل لا يُحرر، بل يُغلق."
🕯️ الفصل 12: قصاصة الجرائد
تكتشف خبرًا قديمًا عن اختفاء طفل يُدعى "آدم" قبل خمسين عامًا في نفس المنطقة، ولا أحد تجرأ على ذكره بعدها.
🕯️ الفصل 13: رسائل الحائط
تظهر كتابات على جدران الغرفة رقم 7: "أنا لست ميت… أنا ظلّك."
🕯️ الفصل 14: خيال في النهار
يبدأ ظل الطفل بالظهور في وضح النهار، ويتحدث مع ليلى بصوت يشبه صوتها وهي صغيرة.
🕯️ الفصل 15: المرآة المنكسرة
تكسر المرآة، ليخرج منها بخار أسود يتجمع على هيئة الطفل، يهمس: "اسمي… اسمك."
🕯️ الفصل 16: باب اللاعودة
يظهر باب جديد مكتوب عليه: "ادخلي لو تذكرتي من أنتي."
🕯️ الفصل 17: ذاكرة محذوفة
ليلى تبدأ تتذكر حياتها قبل تبنيها، وتتأكد أنها كانت في هذا البيت من قبل… وأن الطفل هو توأمها الذي لم يولد.
🕯️ الفصل 18: اللقاء الأخير
تدخل الباب وتجد نفسها في غرفة مظلمة، يجلس فيها الطفل على كرسي صغير، يقول: "أنا نصفك الآخر. رجّعيني أو… انسي نفسك."
🕯️ الفصل 19: الدم والاسم
تُجبر على كتابة اسمها بدمها على الأرض، فيُضيء المكان، ويبدأ الظل في التلاشي.
🕯️ الفصل 20: المرآة الجديدة
تستيقظ ليلى لتجد كل شيء طبيعيًا… لكن مرآة جديدة وُضعت في الغرفة رقم 7. مكتوب عليها: "ظل جديد… ينتظر."
نهاية الجزء الثالث.
جزء الرابع: لعنة التوأم
🕯️ الفصل 1: خريطة الدم
تجد ليلى خريطة مرسومة بدم على أرض الغرفة، تشير إلى مكان مخفي تحت الشجرة القديمة.
🕯️ الفصل 2: التابوت المفتوح
تحفر أسفل الشجرة وتجد تابوتًا صغيرًا بداخله دمية مكسورة وصورة لها وهي طفلة بجانب شبيه لها.
🕯️ الفصل 3: أوراق التبني
تعثر على أوراق تؤكد أنها كانت توأمًا لطفل مات قبل ولادته، وتمت تغطية القصة بالكامل من قِبل العائلة.
🕯️ الفصل 4: الليلة السابعة
تعود الأصوات والصرخات في الليلة السابعة من كل شهر، والمرآة تلمع بالدم.
🕯️ الفصل 5: العودة إلى السرداب
يظهر ممر جديد خلف القبو يقودها إلى زنزانة بها ألعاب ملطخة.
🕯️ الفصل 6: نرجس تُمسك بها
تقبض نرجس على يدها وتحاول حبسها في السرداب وتقول: "هو لم يذهب، بل ينتظر فيكِ."
🕯️ الفصل 7: حفل الولادة
يبدأ ظهور مشاهد من ليلة ولادتها، ويظهر الطقس الغريب الذي فُصل فيه توأمها عنها.
🕯️ الفصل 8: خداع الجد
تعرف أن الجد حكيم كان أحد المشاركين في الطقس، لمحاولة إغلاق ظلّ التوأم.
🕯️ الفصل 9: يوميات الأم
تجد يوميات والدتها الحقيقية وتكتشف أنها كانت تسمع صوتين في بطنها… لكن الأطباء سكتوها.
🕯️ الفصل 10: تمزق الزمان
تبدأ أحداث غريبة في التكرار، وكأن الزمن ينهار من حولها، وتسمع نفسها وهي تبكي من داخل الغرفة.
🕯️ الفصل 11: الرفيـق المنسي
تكتشف ليلى أن كل أصدقائها في الطفولة كان بينهم شخص غير معروف اسمه "ياسر"، لكنه لم يكن حقيقيًّا.
🕯️ الفصل 12: المرآة تنزف
تخرج دماء من المرآة، وترى فيها ماضيها، حيث كانت مع توأمها في غرفة واحدة.
🕯️ الفصل 13: ختم الظلال
على جدران القبو وُجد نقش قديم يسمى "ختم الظلال"… يحتاج روحين لإغلاقه.
🕯️ الفصل 14: نداء التوأم
يصرخ الطفل: "أنا الآن فيكِ… أنا من سينجو!"
🕯️ الفصل 15: مطاردة الليل
تُطارد ليلى في أرجاء المنزل من ظلّها، الذي يأخذ شكلها ولكن بملامح مظلمة.
🕯️ الفصل 16: رسالة يوسف
يصلها ظرف من يوسف، يقول فيه: "لم أمت… لقد دخلت. أنا هو."
🕯️ الفصل 17: انفجار الطقس
تحاول إعادة الطقس معكوسًا، لكن الظلال تبدأ في التهام الجدران.
🕯️ الفصل 18: خيار الدم
إما أن تسلّم جسدها للتوأم أو تحبسه للأبد… مع جزء من وعيها.
🕯️ الفصل 19: الختم الأخير
تقرأ العبارة الأخيرة: "ما يُربط بالدم، لا يُفك إلا بالموت."
🕯️ الفصل 20: خيال في المرآة
تُحبس روح التوأم في المرآة… لكن في انعكاس عينيها، يظهر ظل آخر يبتسم.


